إنّ النبي الكريم هو الذي ختم به الرسالات ولقد كانت الشفاعة له ولقد استحق الصلاة والسلام عليه من قبل ربّ البرية، فصلوا عليه وسلمو، لقد أرسل الله تعالى النبي الكريم محمد ليخرج الناس من ظلمات الكفر إلى نور الإيمان، ولقد روي عن الحبيب محمّداً صلوات الله عليه وسلامه أنّه قال:
والذي نفس محمّد بيده إنّ مابين المصراعين من مصاريع الجنّة لكما بين مكة وهجر أو كما قال بين مكة وبصرى.
المقصور بالمصراعين:
جانبا الباب
وهنا تكن المعجزة حيث أنّ الوسائل الحديثة المستخدمة في القياس قد بيّنت لنا أنّ المسافة بين مكة وهجر هي نفس المسافة بين مكة والبصرى
فصلو على النبي العدنان الرسول الكريم الذي أيّده ربّه بالمعجزات والذي خلق الله الكون من أجله فسبحان الله.
والذي نفس محمّد بيده إنّ مابين المصراعين من مصاريع الجنّة لكما بين مكة وهجر أو كما قال بين مكة وبصرى.
المقصور بالمصراعين:
جانبا الباب
وهنا تكن المعجزة حيث أنّ الوسائل الحديثة المستخدمة في القياس قد بيّنت لنا أنّ المسافة بين مكة وهجر هي نفس المسافة بين مكة والبصرى
فصلو على النبي العدنان الرسول الكريم الذي أيّده ربّه بالمعجزات والذي خلق الله الكون من أجله فسبحان الله.