إنّ النبي محمّد هو أفضل الأنبياء وخاتمهم لقد بعثه لنا رحمة للعالمين، ولقد أرسله ليخرج الناس من ظلمات الكفر إلى نور الإيمان ولقد كان الرسول الكريم زهيداً في الدنيا فقد كان يأكل القديد من اللحم وهو اللحم المجمّد نظراً لقلة سعره عن اللحم الطازج، ولم يكره طعام قطّ ولم يرفض طعام ولم يعيب على صنف من الأطعمة وعن الطعام الذي كان الأفضل بالنسبة إلى الحبيب محمّداً صلوات الله عليه وسلامه فلقد كان التلبينة ولقد قال عنها الحبيب محمد صلوات الله عليه وسلامه:
التلبينة مجمة لفؤاد المريض تذهب الحزن
ولقد كشف لنا العلم الحديث أنّ التلبينة لها الكثير من الفوائد الصحية والتي منها:
التخلص من الكثير من الأمراض النفسية والتي منها الاكتئاب والحزن حيث أنّ بها نسبة كبيرة من المواد المضادة للأكسدة وهذه العناصر لها أهمية كبيرة في الحفاظ على الجسم ووقايته من الأمرض الخطيرة منها السرطان.
تساعد في الحفاظ على صحة المريض وتقي من الإصابة بأمراض السكر وأمراض ضغط الدم كما أنّها تساعد في تطهير المعدة من أنواع كثيرة من البكتريا والفطريّات الضارة.
التلبينة مجمة لفؤاد المريض تذهب الحزن
ولقد كشف لنا العلم الحديث أنّ التلبينة لها الكثير من الفوائد الصحية والتي منها:
التخلص من الكثير من الأمراض النفسية والتي منها الاكتئاب والحزن حيث أنّ بها نسبة كبيرة من المواد المضادة للأكسدة وهذه العناصر لها أهمية كبيرة في الحفاظ على الجسم ووقايته من الأمرض الخطيرة منها السرطان.
تساعد في الحفاظ على صحة المريض وتقي من الإصابة بأمراض السكر وأمراض ضغط الدم كما أنّها تساعد في تطهير المعدة من أنواع كثيرة من البكتريا والفطريّات الضارة.